[button color=”orange2″ align=”center” font_weight=”bold” bgcolor=”#dd3333″ radius=”10″]تقتضي الأمانة العلمية أنْ نَنشُر هذا المقال كما ورد، رغم احتوائه على بعض الأفكار والآراء والعبارات التي لا تمتّ لرأي
مـقـدمـــــة يخبرنا أولئك الذين يستخدمون التاريخ لأغراضهم الحالية، وخلافاً لأولئك الذين يدرسون التاريخ ويمارسون مهنة المؤرخين، أننا نعيش في عصر ما بعد ويستفاليا Post Westphalian.
المقدمة أُناقش في هذا البحث مشروعاً سياسياً كوزموبوليتياً باعتباره وسيلة للاستجابة لانتشار ما أدعوه “الحروب الجديدة”. واقترح إمكانية اعتبار هذا النقاش وسيلة لاستنتاج المزيد عن
احتلت الأنباء المرتبطة بجريمة استهداف الطائرة الروسية في أجواء مصر صدارة الأنباء في العالم، وهلل الإعلام المرتبط بالممالك والإمارات الوهابية معتبراً أن ما حدث سيؤثر
ملخص تستخدم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) مواقع التواصل الاجتماعي بأساليب غير مسبوقة لتجنيد أعضاء جدد في صفوفها. وتحلل المجموعة العاملة في هذه الورقة
ساهم تراجع المواجهات المسلحة بين الدول بالإضافة إلى الارتفاع الملحوظ في عدد الحروب الأهلية منذ نهاية الحرب الباردة ([1])، خصوصاً في أوربا، وبشكل كبير، في
بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ودخول العالم في حقبة القطبية الأحادية، أي منذ تسعينيات القرن الماضي، بدأت الولايات المتحدة في الاقتراب من أطراف روسيا لتنهش منها؛