صارت كلمة الديمقراطية من أكثر المفردات تداولاً، وتعددت محتوياتها إلى حد يجعل من الصعب بالنسبة لأي فرد الإحاطة بمختلف جوانب هذه الكلمة. لكن الديمقراطية، مثل
إن أية نظرة موضوعية للواقع العربي الراهن تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الأمة العربية الواحدة ذات الثقافة واللغة والهوية والجغرافيا الواحدة وذات المصير
مع تطور الحياة البشرية أصبحت الضرورة ملّحة جداً لصياغة واضحة لحقوق الإنسان ولأهمية الحفاظ على هذه الحقوق وتعقيداتها وعدم تناسيها أو إغفالها خاصّة بعد ما
إنّ الخطّ البياني لمشهد التغيرات الاجتماعية والثقافية التي شهدتها سورية منذ حصولها على استقلالها تعرض إلى اهتزازات عميقة، فنحن لا نستطيع أن نتجاهل الهّوة الثقافية
مقدمة: “يسعى المهندسون لتشكيل عالم تقني-اجتماعي كامل. من هذا المنطلق، تنفي الهندسة التاريخ. وليس لديها أي تعاطف مع الصراع والتسوية والمصادفة التي جعلت العالم على
نعرض لكم ملخصاً لورقة عمل بحثية أخرجها برنامج أصوات الشباب العربي الذي ترعاه مؤسسة “أنّا ليند” بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، في أعقاب الأحداث التاريخية