بدأ التدخل الأميركي في الأزمة السورية منذ اندلاعها، ومن جملة تدخلاتها التي بدأت بها الإدارة الأميركية كانت دعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى الاستقالة، ولم
يقدمُ فريق “الخوذ البيض” أنفسهم بأنهم تشكلوا دون أية خبرات سابقة لمساعدة المواطنين المدنين الذين يتعرضون لقصف جوي، حيث أنّ مهام الإنقاذ اليومية لهذه الجماعة
ثمة رسالة رسخت اللامبالاة لدى الغرب:”الولايات المتحدة و حلفاؤها المخلصون يرفعون الحصار عن مبيعات الأسلحة الذي كان مفروضا على فيتنام.”مما لاشك فيه أن هذا الخبر